• الرئيسية
  • المنتدي
  • طلبات الافلام
  • مواضيع تهمك
  • اتصل بنا
  • اشتراك مميز خواص بلا حدود
  • تحميل التطبيق
    لموبايل اندرويد
  • My tv
    Movizland .Com

    أحدث الأفلام

    شوف أيمن و أخواته دينا و رباب ينيكو بعض فى الطياز الكبيرة


    شوف أيمن و أخواته دينا و رباب ينيكو بعض فى الطياز الكبيرة

    -2.jpg

    شعرت بوحده قاتله …. ناديت على أخى الأصغر أيمن …. أدركت أننى بحالة سيئة عندما لاحظت نظراته لى كأنها تعرينى … كنت أجلس فى فراشى بملابس خفيفه مثيره … تحدثت قليلا مع أيمن … وبعد انصرافه نمت على بطنى أحتضن الفراش … كان قميص النوم خفيفا وقصيرا يظهر أجزاء من جسدى .. لم أكن أهتم فهذه فقط هى الحريه المسموح بها …. لاحظت أن أخى أيمن يلاحقنى بنظراته وأنه يتلصص النظر الى جسدى شبه العارى … لم أهتم غير أن سلوكه وضعنى فى موقف غريب منه فبدأت أستشعر أنوثتى من خلال نظراته … ولم أحاول صرفه عن النظر لى من أكثر من زاويه وموضع لدرجة أننى اتهمت نفسى بغوايته فقد كنت أرى كم أنا مثيره ومرغوبه كلما تابعتنى عيونه … أعتقد أننى تسببت له فى مشكله … فظل يلاحقنى طيلة الخمسة أيام … كنت متردده فى البدايه لكننى أصبحت أفعل ذلك عمدا وكأننى أرغب فى استعادة ثقه ضائعه فى نفسى أو ربما كنت أعتبره فأر التجارب لمشروعى القادم فى سنوات الجامعة … أردت التأكد من مواهبى الجسديه والإطمئنان على قدراتى فى الإغراء …. أيمن لازال فى الرابعة عشر مراهق صغير مدلل من جميع أفراد الأسره … اعتبرته تسليتى للخروج من حالة القلق المنفره التى عشتها تلك الأيام … راقبته كما يراقبنى من بعد …. تعمدت فى احدى المرات تغيير ملابسى وباب الغرفه مفتوح … لاحظته يسير فى الصاله كالمجنون ويقترب دون أن يدعنى ألاحظه …. خلعت ملابسى ببطئ شديد فى المرآة التى كنت اتابعه من خلالها … وقفت عاريه لايستر جسدى سوى كيلوت صغير … تحسست صدرى وتأملت جسدى …. كان أيمن يقف متسمرا مذهولا لايملك الجرأه على الإقتراب خطوه …. ارتديت قميصا قصيرا بدون مشدات للصدر … وخلعت الكيلوت الصغير الذى أرتديه …. بعد دقائق ناديت عليه لأرى تأثير فعلتى المجنونه … جاء متلعثما تصدر عنه كلمات غير مفهومه … جعلته يجلس أمامى على حافة سرير رباب وجلست فاتحة بين ساقاى مسافه تسمح له بمشاهدة أسرارى … كاد يخترق جسدى بنظراته … ووجدت المنطقه أسفل بطنه تنتفخ بعصبيه … اشتد هياجى ورغبتى فى الإستمرار باثارته فأرحت جسدى الى الخلف ليرى مسافه اكبر … ولم أحاول النظر اليه حتى لايشعر بخجل …. حاول أن يخفى البروز الناتج عن تهيجه بكلتا يديه …. ظللت أتحرك أمامه على الفراش بأوضاع مثيره وكنت شديدة الإثارة … كنا نتحدث فى أى شئ لنطيل الجلسه … ظل يضغط على عضوه بكلتا يديه …. زادت اثارتى فرفعت ساقى قليلا ليشاهد اكثر … كنت متهيجه ومبتله …. أنهيت الحديث وانسحبت الى الحمام لممارسة العاده السريه ……

    فى أول أجازة عدت لأسرتى … استقبلونى بحرارة شديدة كأننى غبت عدة شهور رغم أننى لم أغب اكثر من خمسة عشر يوما … لاحظت اهتمام أخى أيمن كثيرا بى … وشعرت أنه كان ينتظر عودتى بفارغ الصبر … كان يبحث عن فرصة ليختلى بى من قرب أو بعد عرفت أنه فى انتظار أن يرى ما شاهده قبل سفرى الى الجامعة … تيقنت من رغبته ومن قلقه على أن لايفوت أى فرصة … استطعت أن أدير رأسه مرة ثانية … فى المساء أشرت اليه أن يتبعنى الى المطبخ لعمل الشاى … وضعت البراد على البوتاجاز … ووقفت قبالته أعبث بيدى عند منطقة العانه … وأنظر اليه … وجدته ينتصب بسرعة ويتوتر سلوكه … اقتربت منه تدريجيا الى أن التصقت به عمدا … ارتبك قليلا ثم التصق بى محاولا الصاق بروز ذكره بين أفخاذى … كانت يدى لاتزال تلعب فلمست ذكره …. ارتفعت حرارته وكان بحالة من الإرتباك لايدرى ماذا يفعل … لكنه وبدون شعور مد يده ورفع قميص النوم القصير الذى يغطينى قليلا وعندما وجدنى بلا كيلوت أدرك رغبتى فى الإستمرار وأننى أشجعه فتمادى وبدأ يلعب عند فتحتى قليلا ولكن قدماه لم تحملانه … فأخرج ذكره محاولا الصاقه بفتحتى لكنه من هول الموقف وعدم قدرته على التحمل لم يكن يدرى ما يفعل … فأخذت ذكره بيدى وكان منتصبا صلبا وبحركة مدربة من يدى جعلته يقذف بسوائله على فخذى من أعلى … كان الماء يغلى على النار فأعددنا الشاى بسرعة … وطلبت منه الطاعة والكتمان … فوعدنى أن يكون طوع أمرى … بعد نوم الأب والأم ولأن رباب مشغولة بكليتها بالقاهرة كان أيمن ينتظر أوامرى بفارغ الصبر … سحبته الى غرفتى … وأغلقت باب الغرفة … وبقيت ألعب بذكره حتى بلغ أقصى انتصاب له … جعلته يمص حلماتى … وبقيت أفرك ذكره بفتحتى حتى بلغت الذروة … وعندما حاولت دفعه للدخول لم يستغرق لحظات وأفرغ سوائله بداخلى … كنت مستمتعة بطاعته العمياء وتنفيذه للتعليمات والحركات التى أطلبها منه دائما … وعدته بأن نفعلها دائما كلما أتيحت لنا الفرصة … كان أيمن متعتى فى الأجازات وخاصة أجازات الصيف لعدة أعوام فقد كنت لاأستطيع البقاء دون تحقيق رغباتى الجنسية ….
    -3.jpg 

    كنت أهرب الى بلدتى … أطفئ غليلى فى العابى الذاتية التى ظلت تلازمنى .. فقد بلغت علاقتى بالمراهق الصغير أيمن درجة من النمو … فقد كنت أرسم له الخطط … اكتشفت أن علاقتى بأيمن تنمو لأنى أتحكم فى العلاقة من طرف واحد فقد كنت أهدده دائما … من خلاله أكتشف قدراتى فى الغواية وفى التسرية عن نفسى حتى أهرب من سطوة قائمة الممنوعات التى تزداد يوما بعد يوم … صيف 72 الجو شديد الحرارة والجو السياسى مكهرب ووالدى ووالدتى يتهامسان كثيرا عن جواز البنات … البنات كبرت ياعبد الهادى … ازداد تدليل والدى لأيمن عندما لاحظ انطوائه وابتعاده عن زملائه … كان أيمن يدخر وقته وجهده لمراقبتى والاستمتاع باللحظات التى أهبها له خلسة … ذات يوم خلا المنزل من الجميع وكان أيمن معى ففكرت بسرعة فى قضاء وقت ممتع بحرية أكثر وقد وصلت علاقتنا هذا الصيف الى مرحلة هامة فهو ينمو مقتربا من الخامسة عشر … أسرعت الى الحمام ولم أغلق الباب وخلعت ملابسى القليلة ووقفت تحت مياه الدش معطية ظهرى ناحية الباب … وبقيت لعدة دقائق أدندن بأغنية قديمة … ياخارجة من باب الحمام وكل خد عليه بوسة … التفت لأجد أيمن فى مواجهتى قرب باب الحمام مخرجا ذكره من الشورت الذى يرتديه ويمارس العادة السرية فى مواجهتى تماما … غمزت له أن يقترب ويخلع ملابسه ليستحم معى … اقترب مندهشا ومبتهجا ومنتصبا … ظللنا نلعب تحت الماء لفترة … ثم تجففنا وذهبنا الى غرفة النوم ورقدت فاتحة بين ساقاى وأمرته بأن يلعق لى فتحتى ببطئ وعندما تهيجت طلبت منه الاسراع … كان شديد الارتباك فقد كانت تلك المرة الأولى التى يضع لسانه فى هذا الموضع … وانتصب ذكره انتصابا شديدا … حتى اننى لم انتظر وأخذته بين شفاهى أقبله وأمصه بتلذذ … ولأنها أيضا المرة الأولى التى أفعل معه ذلك فقد أفرغ سوائله بسرعة فى فمى … استرحنا قليلا ثم جعلته يمص حلماتى ويدلك بقية أجزاء جسمى … بعد ممارسة الجنس مرتين … شعرنا بالارهاق … وجلسنا نأكل ونتسامر … سألته ماذا كنت تفعل وانا بالمعهد …. زاغ ببصره بعيدا وصمت لفترة ثم قال كنت با افكر فيكى … ياواد ياكداب أنا شايفاك لسة وأنا فى الحمام بتلعب فى بتاعك …. كنت بتعمل كده وأنا غايبة … لو ماقلتليش مش ها تعمل معايا حاجة تانى لازم أعرف كل حاجة ….

    -1.jpg 

    ها أقولك كل حاجة بس …. أول مرة لما كنت با أشوفك بتغيرى هدومك … لكن قبل كده كان فيه حاجات بسيطة … لما بابا سافر من سنتين عند قرايبه فى البلد علشان يعزى … فاكرة … ساعتها لما ماما نيمتنى فى أوضتها … بعد ما نمت جنبها بساعة قلقت حسيت ان فيه حاجة بتتحرك جنبى … ما حاولتش أفتح عينى على طول كنت خايف بديت أتصنت … حسيت بهزة فى السرير ونفس ماما زى ما تكون بتنهج … فتحت عينى بسيط كانت الدنيا ضلمة لكن كان فيه ضوء خفيف جاى من برة الأوضة … شفت ماما رافعة قميص النوم وراقدة على ضهرها وبتلعب بايدها بين رجليها … فى الأول ما فهمتش حاجة وكنت ها أسألها فيه ايه ياماما لكن بعد شوية صغيرين … لقيتها بتتحرك أكتر ونفسها أسرع … عملت نفسى نايم وقربت من جسمها علشان أفهم … لقيتها بتحضنى بايدها الشمال … ولسة مستمرة فى الحركة … وبعدين ايدها مشيت لغاية بتاعى ومسكته من فوق الشورت … كنت مكسوف جدا … عملت نفسى نايم لكن بتاعى كان واقف … ساعتها نفسى راح منى من الخوف … وكنت كل شوية افتح عينى بسيط علشان أشوف بتاعى يقف أكتر … لقيت ماما نامت على جنبها وهى لسة ماسكانى … ولصقت نفسها فى جسمى … وبعدين حضنتنى جامد وخرجت بتاعى علشان يلمس جسمها … أنا كنت خايف تعرف انى صاحى وحاسس بيها … حطت بتاعى بين فخادها وفضلت برضه تلعب بصوابعها … حسيت ان جسمها سخن قوى وعرقان … وكنت حاسس بنفسها اكتر لما حضنتنى وكل ماتحضنى اكتر بتاعى يقف اكتر … وبعدين حسيت انى نزلت بين فخادها … قامت راحت الحمام ورجعت نامت … بابا ساعتها غاب فى البلد تلات تيام … كل يوم بالليل كانت تعمل نفس الحكاية بعد ما كل البيت ينام … بعد كده بقيت فاهم كل حاجة وبقيت أبص عليكى كل ما تكونى نايمة أو بتخلعى هدومك … واتعلمت أعمل الحكاية دى فى الحمام … لما انت صاحبتينى فهمت حاجات أكتر وبقيت با أحبك قوى وما أقدرش أستغنى عنك … ومن يومها وأنا مستنى نبقى لوحدنا فى البيت علشان أشوف كل جسمك … لما كنت بتروحى المعهد كنت با أتصنت على ماما وبابا بالليل … بس اكتشفت انهم مش بيمارسوا الجنس كتير … لكن ماما … لما يكون بابا خارج بتحب تلعب مع نفسها فى الحمام أو فى أوضة النوم لوحدها … أنا سمعت صوتها كتير لما بنكون لوحدنا فى الشقة … بتقفل على نفسها الباب وأسمعها صوتها بيبقى عالى ….

    -4.jpg 

    اكتشفت من حديث أيمن أشياء كانت غائبة عنى … اكتشفت حاجة أمى للجنس وللشعور بالذات وأنها تخفى مشاعرها لأن لديها بنتان كبيرتان … ولأنها تخاف من جبروت أبى وقوانينه العتيدة اكتشفت أيضا أن علاقتى بأيمن مفهومة أكثر من علاقتى بصلاح … وأننى بتحكمى فى تلك العلاقة أوفر الكثير من الجهد والتوتر العصبى والانتظار …حتى أصبحت أدرك بأن كل الرجال سواء فى مسألة الجنس ولكنهم يختلفون فى المشاعر … تعلمت درسا جديدا أن الجنس مجرد غريزة وأن الزواج مشروع مثل أى مشروع اقتصادى ولكنه مشروع اجتماعى … بدأت أحب أيمن ليس لأنه أخى ولا لأنه يمتعنى جنسيا … ولكن لأنى تعلمت منه دروس هامة جدا … والسبب هو أن أيمن هو الشخصية المحورية فى منزلنا ومن حوله تدور الأحداث … فأختنا الكبرى رباب تدفع بكل طاقتها للتفوق العلمى والتدين من أجل الوصول الى وضع داخل الأسرة يحققهأيمن بلا أدنى جهد … ساعدنى أيمن بعد ذلك فى اختراق قلب أمى وأبى لأنه دائما يتكلم عن دينا باعتبارها أكثر أفراد الأسرة اهتماما به … ونجحت فى الذهاب الى المصيف لمدة أسبوع مع أسرة خالتى بسبب اصطحابى لأيمن معى فى هذه الرحلة … كنا أنا وأيمن ننام معا فى غرفة واحدة وفراش واحد لمدة أسبوع بالكامل … صباحا نذهب الى البحر … ثم نعود الى المنزل للغداء ومساء نتنزه على الكورنيش أو نذهب الى السينما … وننام معا مغلقين باب حجرتنا دون أن يعلم أحد مايدور بيننا … صار أيمن يعرف كل ألوان ملابسى الداخلية وأصبح يفضلنى بدون شعر من أسفل … وعند عودتنا كنا نبكى كلينا على أننا سنتفرق كل فى حجرته ….


    دينا أختى الوحيدة مااعرفش رباب زى ما تكون مش أختى واخدة كل حاجة جد حتى
    لبسها
    ما بيعجبنيش بتلبس هدوم عجيبة كده ودايما تقولى ذاكر يا أيمن وبلاش دلع
    دايما
    با اكون مبسوط لما أكون فى البيت مع دينا لوحدنا أو مع ماما لكن لو صادف
    يوم
    كنت مع رباب يبقى يوم غلس قوى . مرة كانت رباب نايمة فى النهار علشان
    بتسهر
    للصبح تذاكر وكانت دينا فى المعهد مسافرة وماما فى المدرسة وبابا فى
    المكتب .
    انا كنت عامل نفسى عيان علشان ما اروحش المدرسة الساعة عشرة كدة قمت لمحت
    رباب
    نايمة وهدومها مشلوحة شوية افتكرت على طول دينا حبيبتى قربت شوية اتأكد
    انها
    فعلا نايمة جامد رفعت هدومها شوية كمان من غير ما تحس طبعا كانت سهرانة
    مش
    ممكن ها تحس شفت منظر غريب ما شفتوش قبل كده . كانت نايمة على بطنها
    ومفشوخة
    شوية. لما رفعت هدومها شفت المكان بين فخادها مليان شعر جامد قوى… أنا
    دايما
    با أشوف دينا اما شعرها قصير خالص أو محلوق ع الآخر. وكمان لما حصل
    الموضوع قبل
    كدة مع ماما كانت ناعمة زى الحرير أنا حبيت أعرف ليه رباب مش مهتمة
    بالموضوع
    ده هى مش بنى آدمة زينا.لمست طيظها بايدى يمكن تصحى ما صحيتش.ناديت عليها
    اتأكدت انها رايحة
    فى النوم خالص مديت ايدى وما خفتش انا كنت با أخاف منها أوقات لأنها
    معقدة
    لمست الشعر من فوق الكيلوت كانت أطرافه باينة لأنه طويل حسيت انى با اهيج
    ونفسى سريع كنت با انهج وقلبى بيدق جامد قوى لكن عندى حب استطلاع. لمست
    تانى
    وضغطت خفيف لقيتنى هايج خالص طلعت بتاعى ولعبت فيه واتجرأت وقربت منها
    ركعت
    بين رجليها من ورا حسيت انها سامعة دقات قلبى من الرعب قربت أكتر ولمست
    طيظها
    ببتاعى وضغطت بيه خفيف مااتحركتش الحمد لله حاولت تانى لقيتنى ما باأفكرش
    فيها
    واندمجت أحركه خفيف من فوق هدومهابعد شوية حسيت انى ها انزل بعدت واستنيت
    لما
    هديت شوية . وقربت تانى المرة دى حكيته فيها جامد شوية … حسيت انها ها
    تتحرك.
    اتجمدت مكانى شوية وابتديت أحكه تانى المرة دى تحت شوية عن الطيز. لقيتنى
    با
    أهيج أكتر والكيلوت بتاعها انضغط جوا فتحتها شوية خفت ورجعت اتشجعت .
    مالت
    شوية بجنب ورجليها اتفتحت أكتر شكلها كان مهيجنى خالص مديت ايدى بشويش
    وزحت
    الكيلوت بجنب لما شفت الفتحة والشعر تقيل حواليها ارتبكت خالص هيجتنى
    اكتر من
    دينا … كمان رباب سمينة شوية عن دينا وطيظها كبيرة قربت شوية أحك بتاعى
    تانى
    المرة دى ع الفتحة
    بالظبط ما مسكتش نفسى كنت ها أدخله فيها لكن خفت تعملى مصيبة فضلت
    أكمل حك
    لغاية ما حسيت ان بتاعى بيتزحلق من البلل كانت فتحتها زى ما تكون صابونة
    مبلبلة بتزحلقنى لتحت بقيت أنهج مش ملاحق آخد نفسى حسيت انها بتتحرك تانى
    ورجعت
    رقدت على بطنها وفتحت رجليها . فى الأول بعدت لغاية ما اطمنت انها لسة
    نايمة
    ورجعت أكمل. رجعت تانى أمسك طيظها وأحسس عليها حسيت أنها حاسة وعاملة
    نفسها
    نايمة علشان ابتدت تتحرك كتير مرة تقفل رجليها ومرة تفتحها وفضلت أدعك
    بتاعى فى
    الفتحة شوية حسيت انها بتسحبنى لجوه وانها بتقفل رجليها على أو يمكن حسيت
    كده
    لأنى كنت هايج خالص ومش متحكم فى نفسى …. رجعت لورا شوية ومديت ايدى
    أشوف
    حصل لها ايه لقيتها غرقانة لبن . عرفت انها هايجة زى ماما لما كنت نايم
    جنبها .
    فضلت شغال ولما لقيتنى فجأة مش قادر نزلت فوق الكيلوت بتاعها .. اتكسفت من
    نفسى
    وخفت تكتشف السر . ولما رحت بعيد ما رضيتش أغطيها … وفضلت مراقبها من
    بعيد .
    بعد ما خرجت من الأوضة بشوية صغيرين . لقيتها رجعت تنام على جنبها وتفشخ
    رجليها
    المنظر هيجنى تانى بس فضلت مراقب من بعيد شوية ولسة بتاعى واقف ….
    لقيتها مدت
    ايدها تحسس على
    نفسها من قدام . حست ان الكيلوت متحاش من الجنب. لمست جسمها وحركت ايدها
    بطئ
    ….. ولما حست أنها مبلبلة رفعت ايدها عند بقها ولحستها حسيت انها فاهمة
    وبتستعبط استنيت شوية كمان ورجعت المس طيظها . حسست جامد ودخلت ايدى
    ولعبت فى
    الفتحة … حسيت انها عاوزة تمسك ايدى من بين رجليها . قفلت رجليها على
    ايدى
    شوية وضغطت جامد . ما عرفتش اسحب ايدى منها استنيت لما فتحت تانى وسحبتها

    لقيتنى هايج أكتر من الأول لما ضغطت على ايدى . حطيت بتاعى ع الفتحة
    وماحركتوش
    ضغطت عليه برجليها جامد عصرته … كانت طيظها بتعلا لفوق لما تضغط خفت
    انزل
    تانى لو عصرتنى كذا مرة … لكن حركاتها شجعتنى ثبت نفسى فى مكانى وهى
    بقت
    تتحرك مرة ضغط ومرة فتح مدت ايدها من بين رجليها وابتدت تستعمل ايدها
    وجسمها
    فى نفس الوقت ايدها من قدام وجسمها بيضغط من ورا … المرة دى الخوف راح
    منى
    وقلت فى نفسى مادام هى مبسوطة يبقى أكمل. اتشجعت ونزلت الكيلوت بتاعها
    شوية
    لقيت الوضع الأولانى أحسن علشان حركة رجليها وانا راكع بين رجليها رجعته
    زى ما
    كان على جنب بس اكتر شوية لدرجة انى شفت صوابعها بتلعب فى الفتحة وطيظها
    بتعلا
    لفوق كانت عاوزة ترفع نفسها
    علشان تسهل الحركة كل شوية ترفع لغاية ما رفعت نفسها عن السرير مسافة
    كبيرة
    دلوقت لقيت طيظها عالية وفتحتها قدامى على طول وايدها بتلعب ربكتى زادت
    لكن
    اللى شجعنى انى عندى خبرة اتجاوبت معايا ع الآخر وكأنها نايمة مسكت طيظها
    باديا الاتنين وفتحتها شوية علشان اتحرك بسرعة كانت ايدها بتلمس بتاعى
    وهو
    بيتحرك . وفضلت كده لغاية مانزلت فى ايدها أخدت لبنى وحطيته فى بقها على
    طول

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق