• الرئيسية
  • المنتدي
  • طلبات الافلام
  • مواضيع تهمك
  • اتصل بنا
  • اشتراك مميز خواص بلا حدود
  • تحميل التطبيق
    لموبايل اندرويد
  • My tv
    Movizland .Com

    أحدث الأفلام

    نكت امى مدرسه الثانوى وصداقائى فى طيزهم الضخمه


    نكت امى مدرسه الثانوى وصداقائى فى طيزهم الضخمه


    Young teen double creampie
    لفبقللل
    كانت امي مدرسه في احدى المدارس الثانويه , وكانت كثيرة الزيارات والاجتماعات بزميلاتها المدرسات , وكنت دائما اوصلها الى زميلاتها والى المدرسه , وكما اني كنت اوصلها هي وزميلاتها الى الاسواق او الى أي مكان يريدونه , كنت اسمع الاحاديث التي تدور فيما بينهم ومشاكلهم في العمل وحتى مشاكلهم الخاصه , وكنت حينها اتظاهر وكاني لا ارى لا اسمع لا اتكلم , وكان هناك بعض من اصدقاء امي يتحدثن بكل راحه , لا وبل احس انهم يتعمدن رفع اصواتهم في الكلام ليسمعونني ولكن وكأني لست معهم نهائيا , والأحسن من ذلك ان امي كانت لا تبالي بما يقولون زميلاتها , وعند نزولهم من السياره وابقى انا وامي لوحدنا ذاهبين الى المنزل لا اتحدث عن زميلاتها ابدا حتى اطمئنت امي لي تماما. كنت افعل هذا في البدايه حتى اظهر بمظهر الولد الخلوق ولكن اصبحت افعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغير. لاحظت من خلال ذلك ان هناك مدرستين قريبتان جدا لامي وهما زينب وابتهال وكانت كثيرة الزيارة لهما دون غيرهم ولكن تحاول امي دائما ان لا تجتمع بهما الاثنتين معا في آن واحد , وقتها لم ابالي بذلك كثيرا ولكن توقعت ان تكون تفعل ذلك لخلافات بينهم او ما شابه. في احد ايام الخميس كان والدي في ذلك اليوم عند زوجته الثانيه , استيقظت من النوم مبكرا و افطرت وجلست اتابع التلفاز , رن الهاتف وعندما اجبت وجدتها زينب قالت لي : كيفك يا امجد فجاوبت : الحمد *** واخذت تسأل عن الاحوال و الدراسه , لم تطل كثيرا ثم سألت عن امي فأخبرتها بانها لا تزال نائمه فقالت لي ايقظها و اخبرها اني اريدها في موضوع مهم ثم قالت سوف اتصل بعد عشر دقائق , ذهبت لكي ايقظ امي ودخلت لغرفتها وايقظتها واخبرتها بما حصل , استيقظت امي من نومها شبه مرتبكه وعلى عجل اغتسلت واتصلت بزينب الو كيفك يا زينب ايش اخبارك ايش فيه عسى ماشر سكتت امي قليلا ثم قالت امي بنبره عصبيه : ايش فيكي يا زينب ثم عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتها تشير الى سخريه , شدتني هذه الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماهو الموضوع الذي كان مهما وانقلب كلياً الى ضحك ؟ ثم قالت امي : ماذا فعلتي ليلة البارحه , اظنها كانت ليلة حمراء ثم بدأت تهمس مع زينب وبدا الصوت يخفت قليلا قليلا حتى كدت لا اسمعه, وبعد دقائق اخذت امي التلفون وذهبت الى غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح , تمنيت حينها ان يكون لدي جهاز اخر حتى اسمع مايقولون او يكون لدي جهاز تسجيل المكالمات , جلست اتابع التلفاز وعقلي يفكر ماذا يقولون وما هو الموضوع. فجأة خرجت امي من غرفتها و قالت لي انها تريد ان تذهب لزيارة صديقتها زينب , كانت الساعه تشير الى الواحده ظهرا , استغربت قليلا ولكن لم اظهر لها استغرابي , بدلت ملابسي فيما هي ذهبت للاستحمام وعندما انتهت خرجنا وركبنا السياره وتوجهنا الى بيت صديقتها زينب وعقلي لم يقف عن التفكير وفي نفس الوقت لم اتجرأ بل تعمدت ان لا أسالها عن الموضوع الذي كانت تتكلم به مع زينب , ومما زاد ذهولي انه ولأول مرة تخرج فيها امي في مثل هذا الوقت لتزور صديقتها ولم يبدو عليها أي علامات الغضب او الزعل , بل على العكس كانت شبه مسروره أو متحمسه , كما لاحظت انه كان بيدها كيس ويبدو ان بداخله ملابس .وصلنا الى بيت صديقتها واخبرتني بان انتظرها قليلا حتى تتصل بي على موبايلي الخاص لاذهب بينما هي نزلت من السياره ودخلت بيت صديقتها , وماهي الا خمس دقائق حتى اتصلت بي واخبرتني ان اذهب ولكن ليس الى البيت بل لاتمشى قريبا من منزل صديقتها لانها اخبرتني انها لن تتاخر. ذهبت لافعل ما تقول وجلست افكر مالذي يدور حولي ؟ ثم مالبثت ان انقضت الساعة سريعا وفجاة اتصلت بي امي لتخبرني ان ارجع الى بيت صديقتها , وما هي الا خمس دقائق فقط واذا بي عند منزل صديقتها , واتصلت بها لاعلمها اني وصلت , فامرتني ان ادخل الى بيت صديقتها …؟ طبعا دهشت وسررت في نفس الوقت واندفعت بكل حماس لادخل الى بيت صديقتها ولم اتخيل كيف سيكون الوضع وماذا افعل هل طلبوني لاصلاح التلفاز او لاصلاح أي عطل , لا ادري ولكن كنت متحمسا , طرقت الباب واذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي ادخل , دخلت وتسمرت عند الباب وذهلت لمنظر امي حيث كانت تلبس قميص نوم شبه خفيف من النوع العلاقي الذي يصل الى تحت الركبه بقليل , كنت متعودا اراها تلبسه في بيتنا فقط لم اتوقع ان اراها هنا بهذا المنظر , همت امي بالدخول الى المجلس وقالت لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجاة دخلت صديقتها زينب وقالت لي : حياك **** يا امجد , طبعا لم ارفع عيني احتراما لامي وقلت لها : **** يحيكي , وكان بيدها فناجيل القهوة قدمتها لنا ثم جلست بجانب امي , والى هذه اللحظه لم ارفع عيني ابدا , وكلي ذهووول . اخذت اشرب قهوتي وانا على نفس الحال بينما امي و زينب تشربان القهوه ويتبادلن الهس والضحك, دقائق حتى انتهينا من شرب القهوه وذهبت زينب الى الداخل وبقيت انا وامي , نظرت الى امي بنظرة غريبه وقالت لي : لماذا لا تكلم الاستاذه زينب , فقلت : بماذا اكلمها , فقالت لي : كلمها بحديث عام واسال عن اخبارها واخبار ابنها الصغير وعملها او أي شي ولا تسكت هكذا فمنظرك لم يعجبني , فجاة دخلت زينب وقالت لنا الغداء جاهز وقالت لي : ما رأيك يا امجد *** كانت تريد ان تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرها , فاجبت بابتسامة خجوله وقلت : هذا نصيبي ,اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فقالت امي : انا كنت اريد انا اخذ لك غداء من عندها تاكله في البيت , فأجابت زينب : وتتركينه ينتظرك في الخارج , استغليت الفرصه واخذت اتفحص ملابسها اللتي كانت لا تتختلف عن ما كانت تلبسه امي , وجلسنا على طاولة الطعام وكانت تجلس هي بجانبي وامي امامي واخذت تمازحني وتقدم لي الطعام وتطلب مني ان اجرب هذا الصنف وهذا الصنف , كانت بشوشة جدا معي حتى انها استطاعت ان تكسر حاجز الخجل والرسميه التي كنت عليها , اتممنا الغداء وشكرتها امي , ثم طلبت مني امي ان انتظرها في غرفة الجلوس لدقائق , جلست في انتظارهما حوالي العشر دقائق ثم دخلتا وقد بدلتا ملابسهما ومن ثم خرجت انا وامي بعد ان ودعناها , وقالت لي : نراك في القريب , فقلت لها : انشاء **** , وذهبت انا وامي الى منزلنا وكأن شيئا لم يحدث. دخلنا الى المنزل وذهبت امي الى غرفتها مباشرة واخبرتني انها تريد ان تنام , دخلت الى غرفتي و بدلت ملابسي واخذت افكر ما الذي يحدث , لا يوجد سوى تفكير واحد ولكن هل من الممكن ان تكون امي وزينب فعلا من الشاذات جنسيا , لايوجد سوى هذا التفسير , لماذا وجدت امي وزينب يلبسان لبسا خفيفا , ولماذا كان يبدوا عليهن اثار الاستحمام حيث كانت شعورهن مبلله , لا يوجد تفسير اخر ولكن يبقى الدليل , فكرت بالوصول الى دليل ولكن هذا صعب ولم اجد حلا سوى ان اراقب امي جيدا بدون ان تشعر. الساعه تشير الى الخامسه عصرا وامي لا تزال نائمه , فذهبت الى محلات الاجهزه الألكترونيه واشتريت جهاز مراقبة المكالمات ومن ثم عدت الى المنزل ووجدت امي وقد استيقظت , وهي تجري مكالمة هاتفيه ظننت انها تكلم زينب ولكنها كانت تكلم ابتهال صديقتها الثانيه , ذهبت ووضعت الجهاز في غرفتي وخرجت اتابع التلفاز.انتهت امي من مكالمتها وقالت لي : انها تريد الذهاب الى صديقتها ابتهال وناخذها ونذهب الى محلات التسويق .ركبنا السياره واثناء ذهابنا الى منزل صديقتها ابتهال سألتها : ماذا تدرس كل من زينب وابتهال , فقالت لي زينب لغه عربيه وابتهال فيزياء , فقالت : لماذا تسأل , فقلت : لا انه مجرد فضول لانكي انتي تدرسين الكيمياء فأحببت ان اعرف ماذا يدرسن ,( وكاني بذاك السؤال فتحت بابا كنت انتظره ان يفتح ), فقالت امي : اذا كنت تريد ان يدرسنك فلا مانع لدي , فقلت : لا ولكن اريد ان احصل على درجات عاليه وخصوصا اني في الثالث الثانوي ولو قامو بتدريسي احس باحراج فلذلك افضل ان استعين بمدرسين , فقالت : لا هؤلاء مثلي وهم صديقاتي ولما الاحراج وخصوصا انك ربما تفهم منهم احسن من المدرس العادي وكما انهن يحسسن بفراغ نتيجة طلاق ابتهال من زوجها وغياب زوج زينب المتكرر بسبب عمله , سررت جدا لهذه الاخبار , وقلت لامي : اني احتاج ايضا الي مدرس في الرياضيات فقالت : اذهب واختر مدرسا قديرا تعرفه مسبقا او يعرفه احد من اصحابك , سكتنا للحظه حتى وصلنا بيت ابتهال فكلمتها امي وقالت لها اننا بالخارج , وما هي الا لحظات وجائت ابتهال وركبت معنا فسلمت وقالت : كيفك يا امجد , فقلت : الحمد *** بخير , فقالت امي : هذا ابني ماجد وهو بالصف الثالث الثانوي وانتي تعرفينه , فقالت ابتهال نعم اعرفه فهو دائما يوصلنا , فقالت امي على الفور : ما رايك ان تدرسيه في ماة الفيزياء فهي تخصصك وهو دائما يشكو منها , فاجابت قائله : أمجد مثل ابني وسوف ادرسه حتى يفهم الفيزياء ولا تحملين همه ابدا , فشكرتها امي وشكرتها انا ايضا على بادرتها الطيبه , توجهت الى الاسواق التي يريدونها وعندما انزلتهم قالت لي امي : ارجع لنا بعد ساعتين , فتوجهت مباشرة الى المنزل لاركب جهاز التصنت على الهاتف ومن ثم قمت بتجربته حتى اتاكد من انه يعمل , وما ان انتهيت حتى مضى الوقت ورجعت سريعا الى الاسواق واخذتهم وعندما وقفنا عند منزل ابتهال الحت باصرار على امي كي تنزل وتسهر الليلة عندها , فوافقت امي وطلبت مني ان ارجع لها عندما تتصل بي . ذهبت الى يوسف وهو اقرب اصدقائي وسهرت معه في الكازينو حتى اتصلت بي امي وعدت لها ورجعنا الى البيت , واثناء سيرنا بالطريق اخبرت امي انني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف يبدا معي من الاسبوع القادم , فقالت امي : لماذا الاسبوع القادم لم يبقى على الامتحانات سوى شهر ونصف , وكما انني اخبرت الاستاذه ابتهال ان تبدا معك من الغد وسوف اخبر الاستاذه زينب ان تبدا معك غدا ايضا , فقلت لها ان المدرس مشغول في هذه الايام , ثم امسكت موبايلها واتصلت بزينب واخبرتها بالموضوع فوافقت , ولكن سمعت امي تخبرها بانها سوف تذهب الى المنزل وتكلمها , وكانها كانت تلح لامي ان تاتي لغرض ما فردت فاجابتها امي بانها تستطيع ان تلبي طلبها على الهاتف , كان الحديث بينهم شبيها بالالغاز ولكني فهمت معناه فسررت لاني سوف اسمع كل الكلام الذي سيدور بينهم . ذهبنا الى المنزل وتظاهرت بالنوم واتجهت لغرفتي وقفلت الباب , بينما اتجهت امي الى الحمام ثم الى غرفتها , دخلت غرفتي واستلقيت على السرير وكان بجانبي جهاز التصنت , كنت بانتظار امي ان تتصل وماهي الا دقائق واذا بها تتصل على زينب وجرى بينهم الكلام التالي : امي : الو زينب : هلا بالغاليه امي : كيفك زينب : تمام بس لو ماتتغلي علينا امي : وليش اتغلى زينب : انتي عارفه ان كسي مولع نار اليوم امي : ليه زينب : بسبب الفلم اللي شفته امس امي : ما قلتلك كل افلامي مافي زيها زينب : بس هذا غير كل الافلام اللي شفناها من وين جبتيه امي : **** يخلي امجد زينب : ماتخافين انه ينتبه لكي وانت بتاخذي الافلام امي : لا انا اخذها من غرفته وانسخها على جهازي وعلى طول اردها زينب : بس كان فيه نيكه ولا في الاحلام امي : أي نيكه زينب : نيكة البنت والرجالين امي : نفسي اجرب الوضع هذا زينب : يا سلام واحد من ورا والثاني من قدام شي يجنن امي : كيف كسك اليوم بعد الشغل زينب : تصدقين اني اول مره احس انك ماقدرتي تشبعيتي امي : اليوم انتب ما كنتي طبيعيه ما اعرف ايش السبب زينب : ايش لابسه ذحين انتي امي : روب النوم زينب : كانك جاهزه امي : تبغيني انام بالبلوزه والتنوره لا ولله انتي عارفه ما احب انام الا بالروب زينب : يعني زي حالتي خفافي امي : اكيد بس وين ايدك كأني بشوفها على كسك قاعده تلعب زينب : آآآه و**** هي تعرف طريقها لوحدها امي : اقولك في حل ايش رايك نقلع ارواب النوم زينب : اوكي لحظه وبعد لحظه امي : ها كيفك ذحين زينب : آآآآآه ياكسي و**** بياكلني امي : و**** يازينب كسك يهبل نفسي اكون عندك ذحين والحسه زينب : و**** لو كنتي عندي كان قطعت كسك الحلو من اللحس امي : زينب تخيليني عندك ذحين وبلحس في كسك وانتي تلحسي كسي زينب : آآآآآآآآآآآه امي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأت بينهم الآهات الحاره التي استمرت لمده طويله حتى انزلت كل واحده منهم مائها , وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما المتعه حتى اني انزلت المني , ومن ثم ودعتا بعض واغلقتا الهاتف , وفي هذه اللحظه بالذات تعمدت ان اذهب الى الحمام كي اقابل امي عنده وارى حالتها , حيث ان غرقتي تقابل غرفة امي والحمام بين الغرفتين , خرجت من الغرفه دون ان تشعر امي و انتظرت قليلا عند باب الحمام ولكن امي لم تحضر , دخلت الحمام فاغتسلت وخرجت الى غرفتي , وعندما استلقيت على سريري رايت ضوء جهاز التصنت مشتعلا فأدركت ان هناك مكالمه فرفعت الصوت لاجد امي تكلم صديقتها ابتهال , وكان يدور بينهم : امي : انا كنت حاسه انك منت مبسوطه ابتهال : لا بس تعرفي نفسي نغير او نجدد وضعنا شوي امي : انا عندي لك مفاجئه بكره تشوفيها ابتهال : ايش تكون هذي المفاجأه **** يستر امي : ما حقولك عليها بكره تشوفيها ابتهال : ب**** عليكي تقولي ايش هذي المفاجئه حمستيني امي : لا ابتهال : **** يخليكي امي : زب اصطناعي من المطاط ابتهال : واااااااااو ينصر دينك هذا اللي كنت بدوره من زمان امي : وهو اللي ينسيكي كل الرجال واللي خلفوهم ابتهال : خلاص بكره موعدنا المغرب امي : لا خليها عالعصريه عشان بعد المغرب بيجيلك امجد تدرسيه اوكي ابتهال : اوكي بس لا تجيني بدون صاحبنا الجديد امي : اوكي ابتهال : تصبحي على خير امي : وانتي من اهله واغلقا الهاتف , وسمعت باب غرفة امي يفتح و دخلت مباشرة الى الحمام لكي تغتسل , ثم خرجت ودخلت الى غرفتها واغلقت الباب

    الجزء الثاني
    جلست افكر كثيرا بالاحداث التي حصلت اليوم وافصصها تفصيصا مملا لكي اعرف كل ما يدور من حولي , واستنتجت انهم جميعم الثلاثه شاذات وبينهم علاقة حب وجنس , واصبحت افكر كيف كانت امي تاخذ الافلام من عندي دون ان انتبه وكيف احضرت الزب المطاطي , وكما اصبحت افكر بما سيحصل لي غدا اثناء تدريسهم لي , هل هم شاذات ويكرهن الرجال ام انهن يفعلن ذلك لاخراج مابداخلهن وهل يعرفن رجالا غير ازواجهن , ام انهن يفعلن ذلك من باب التسليه والتجديد في الجنس , ثم بدات افكر كيف لو ان زينب او ابتهال اثناء تدريسها لي عرضت نفسها علي , هل سانيكها , وكيف , صحيح انني لم امارس الجنس عمليا من قبل ولكن ثقافتي النظريه كانت افضل من ممتازه لانني كثير المتابعه لافلام الجنس وكثير القراءه للقصص الجنسيه والكتب التي تتحدث عنه وعن طرقه , هل اطبق ما اراه في الافلام , هل اتجرا واطلب الجنس منهن , جلست في شبكة من الاسئله التي لا تنتهي حتى غلبني النوم , خبات جهاز التصنت ثم ذهبت للنوم. في اليوم الثاني استيقظت حوالي الساعه الحادية عشره ذهبت الى الحمام ثم الى صالة الجلوس , وجدت امي مستيقظه ومعها ابي الذي حضر من بيته الثاني وكانا في حالة صمت رهيب وغريب , ثم ذهبت امي لاحضار طعام الافطار , افطرت انا ووابي فقط , فقلت لامي لماذا لا تاكلي معنا فقالت : لا اريد , فاكملت فطوري مع ابي الذي اخذ يسالني عن احوال الدراسه. انهينا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غريب الى ان قطع ابي ذلك الصمت وامرني ان استعد للذهاب لصلاة الجمعه , وبالفعل ذهبت انا وابي سويا , واثناء عودتنا من الصلاه اخبرني بان علاقته مع امي متوتره نوعا ما وانها اصبحت عنيدة جدا في الايام الاخيره , فلذالك اخبرني بانه سوف يذهب الى زوجته الاخرى ويقضي عندها اسبوعين او ثلاثه حتى تهدأ الامور , كما امرني ان احرص على المنزل جيدا وان انتبه الى امي وألبي كل طلباتها , وعندما وصلنا الى المنزل استقل سيارته الخاصه وذهب.اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار . دخلت الى منزلي واخبرت امي بما قاله ابي وسالتها عن مشاكلهما فاخبرتي انه تغير في الفترة الاخيره وانه لايحسن معاملتها , فقالت لي : لا تهتم ولكن انتبه لدروسك ولا تنسى انك سوف تذهب اليوم الى الاستاذه زينب لتدرسك ولكن بعد ان توصلني الى ابتهال وبعد ان تتنتهي من درسك مع زينب تاتي الى ابتهال حيث تجدني هناك لتاخذ الدرس معها ومن ثم نعود للبيت ولكن لا تخبر أي احد منهن انك تدرس عند الاخرى , بعد ذلك اتجهت امي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا , ومن ثم ذهبت الى غرفتي لانام قليلا وبعد ذلك استيقظت وذهبت الى الحمام واخذت دشا سريعا , وخرجت من الحمام كانت الساعه تشير الى الرابعة والربع فلبست واتجهت انا وامي اللتي اكملت لباسها الى السياره , كان بيد امي كيسا يحتوي على ملابس , فتذكرت ان الزب المطاطي ربما يكون بداخله , توجهنا الى منزل ابتهال لتنزل عندها امي , وعندما نزلت امي اخبرتني بعد ان انتهي من زينب ان ارجع لها هنا في بيت ابتهال. توجهت الى بيت زينب والفضول ينتابني , اوقفت السياره ونزلت وبيدي كتابي , طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل , كانت تلبس ملاس شبه محتشمه فخطر لي ان ماكنت اظنه عنها من انها سوف تتود الي كله من خيالي الواسع وانها امراة ولا تفكر بالجنس مع احد سوى النساء , جلسنا في غرفة الجلوس واحضرت الشاي واخذت تسالني عن احوال الدراسه , واثناء ذلك اتصلت بها امي وسالتها عني فقالت لها : امجد عندي الان وقد بدات ادرسه, بدات تتحدث عن الطريقه التي سوف تدرسني بها وانه سيكون هناك ثلاث حصص في الاسبوع كل يوم احد وثلاثاء وجمعه , ثم بدات معي في اول درس وكانت رائعه في الشرح حتى اني استوعبت الدرس سريعا وخلال ثلث ساعه فقط اكملنا الدرس الاول , ثم اخذنا نتكلم في مواضيع عامه , سكتت لحظه ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبيوتر , فاجبتها باني جيد في ذلك , ثم اخبرتني ان لديها مشكله في جهاز الكمبيوتر الخاص بها , فسالتها عن نوع المشكله , فاخبرتني ان الآله الطابعه لم تعد تعمل ولا تدري ماهو السبب , فاخبرتها انني ربما استطيع ان اصل الى السبب , فقالت لي : اذا لنذهب الى غرفتي حيث الكمبيوتر , وبالفعل اتجهنا الى هناك ودخلت غرفتها الهادئه وفي زاوية الغرفة الكبيره يوجد مكتب انيق وفوق سطحه شاشة الكمبوتر , في هذه اللحظه كانت السعاده تغمرني لانني سوف اطلع على محتوياتها الخاصه , فقالت لي : هذا الكميوتر وهذه الطابعه فحاول فعل شي , وذهبت لتطمئن على ابنها الصغير الذي كان نائما حيث ان عمره لا يتجاوز التسعة اشهر , اشغلت الجهاز واتضح لي ان تعريف الطابعة قد الغي , فطلبت منها الدسك الخاص بتعريف الطابعه فاخبرتني انه فقد , فاحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي وقالت : مالعمل الآن , فاخبرتها انه ب***اننا الدخول الى الانترنت وتحميل التعريف من احد المواقع المتخصصه بالطابعات , فذهلت وقالت لي يبدوا انك بارع جدا في الكمبيوتر , وبالفعل حملت التعريف وعرفت الطابعه . فاصبحت تعمل وشكرتني لذلك , ثم قالت لي ما رايك في جهازي الكمبيوتر , فقلت لها يبدوا جيدا ولكن هل تسمحين ان ارى الملفات والبرامج الموجوده بداخله فقالت : خذ راحتك , فقمت بالبحث عن الافلام والصور الموجوده بداخله ووجدت ملفا يحمل اسم (خاص جدا ) فادركت انه هو المطلوب , فقلت لها هل تسمحين لي بفتحه , سكتت قليلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما رايت , فتحت الملف لاجد بداخله ثلاث ملفات ايضا وكانت اسمائها (صور, افلام , قصص) , وادركت سريعا انها تخص الجنس ولكن تظاهرت بالغباء وقلت لها هل هذه قصص تاريخيه , ضحكت وقالت افتح الملف وستراها , ولكن اتجهت الى ملف الصور وفتحته ثم قمت بفتح اول صوره ورايت صورة جنسيه لفتاة تقوم بمص زب رجل , فتظاهرت بالذهول , ثم ادرت الصوره التي تليها , فابتسمت ونظرت اليها فقالت لي : انت وعدتني الا تخبر احدا , فقلت لها : اطمئني فلن اخبر احدا , فضحكت ثم قالت انها تريد الذهاب الى الحمام , فاخذت الفرصه لاقفل ملف الصور وافتح ملف الافلام ووجدت العديد من الافلام وقمت بتشغيل احدها وتظاهرت اني اتابعه الى ان جائت زينب وجلست بجانبي وسالتني : ما رايك , فاجبت بسؤال غبي : هل تحبين هذه الافلام , سكتت قليلا ثم قالت : لا اعتقد ان شخصا لا يحبها ولا يتابعها , حتى انت يا امجد الا تتابعها ؟ فقلت نعم , ولكن لدي ملاحظه , فقالت : ماهي , فقلت لها : ان الافلام التي لديها قديمه وهناك افلام احدث , فقالت لي : هل تحضرلي بعضها في المرة القادمه , فقلت نعم ولكن لاتخبري احدا , فقالت لا تخف لن اخبرك *** , فضحكنا كلانا , ثم قالت لي : ولكن يا امجد لماذا تتابع هذه الافلام , احرجتني بسؤالها ولم اتوقعه ولكن اجبت : للاثاره والتشويق , ثم اخذت ترمقني بعينها بنظرة غريبه وقالت لي : ولكن الا تحس انك بعد مشاهدة هذه الافلام ترغب بشي ما , فجاوبتها : بالتاكيد وكما احس بالاستمتاع وانا اشاهدها وبعد ذلك اتدبر امري , فقالت كيف تتدبر امرك , فقلت اني بعد مشاهدة الفيلم اشغل نفسي بأي شيء حتى لا اتعب , فقالت ضاحكه : الا تذهب الى الحمام , فقلت احيانا , فباغتها بسؤال , وماذا عنكي عندما تتابعينها , فقالت: نكمل الحديث في المرة القادمه في يوم الاحد عندما تتاتي لادرسك ولكن لا تنسى ان تحضر ما وعدتني به , ظننت اني قد ازعجتها او اغضبتها بسؤالي فقلت لها : انا آسف , فقالت : على ماذا , فقلت : على سؤالي الاخير ربما ضايقك او ازعجك؟ فاجابت ضاحكه : لا فانا احب الحديث في هذه المواضيع فهي تثيرني ولكني خفت ان تتاخر عن البيت فتقلق *** , فنظرت الى الساعه فوجدتها تشير الى الساعة السابعة والربع فقلت لها : بالفعل لقد تاخرت وسوف اذهب , فودعتها وركبت السياره واتجهت الى منزل ابتهال وانا في غاية السعاده .وصلت الى منزل ابتهال التي لم ادخل منزلها بعد فاتصلت بامي واخبرتها اني في الخارج فقالت لي : سوف افتح لك الباب , فتحت امي لي الباب وكانت تلبس ملابس خفيفه , واتجهنا الى غرفة استقبال الضيوف وجلسنا هناك , فقالت لي امي لماذا تاخرت فقلت لها ان الدرس الاول كان صعبا وأخذ وقتا طويلا , فدخلت علينا ابتهال وسلمت ثم قالت : كيف حالك يا امجد , فجاوبت : بخير والحمد *** ,كانت ابتهال جميلة جدا ولكن ليست اجمل من زينب التي كانت تتمتع بجمال باهر مع العلم انهما الاثنتان اصغر من امي سنا بكثير حيث كانت امي تبلغ تقريبا 34 عاما بينما زينب وابتهال تبلغان تقريبا 27 عاما.اخذت ابتهال تسالني عن المواد الدراسيه بشكل عام , فاخبرتها اني ممتاز في جميع المواد باستثناء الرياضيات والفيزياء , فقالت لي : بالنسبة للفيزياء لا تهتم فسوف ادرسك جيدا حتى تنجح بامتياز , اما بالنسبة للرياضيات فلا استطيع مساعدك بها ولكن سوف ادلك على اعلان لاحد المدرسين الخصوصين قرأته عند احد المصارف الآليه , فقاطعتها قائلا باني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف ابدا معه الاسبوع المقبل , فقالت اذا فلنبدا بالفيزياء , فقاطعتنا امي قائله : انا سوف اذهب الى غرفتكي يا ابتهال وسوف استخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بكي ومن ثم احضر طعام العشاء. كانت امي تتعامل دائما وكانها في بيتها تماما هذا ما لاحظته من خلال زيارتي لبيت زينب وابتهال . بدأت مع ابتهال وكانت احسن من ممتازه في طريقة الشرح كما انها كانت جديه اثناء الشرح , وبعد انقضاء ما يقارب الساعه قالت لي لناخذ قسطا من الراحه , وذهبت الى الداخل , وبدات افكر مع نفسي في كيفية الدخول معها كما فعلت مع زينب التي اختصرت لي الطريق , بينما ابتهال كانت تتعامل معي بشكل رسمي الى ابعد الحدود , ولكني كنت مصرا جدا في ان اجد مدخلا الى ما اريد , عادت من الداخل وسالتني عن كيفية استيعاب الدرس وهل فهمته جيدا ام لا , فقلت لها : ان شرحها رائع جدا وسلس , فقالت لي: هل تريد الاستمرار ام نكتفي بهذا القدر , فقلت لها هذا يكفي اليوم , وسالتها مباشرة عن امي فقالت : انها تجري مكالة على الهاتف , فخطر في بالي انها تكلم زينب ولكن بماذا , هل اخبرتها زينب بما حدث , فسالت ابتهال : ولكن من تكلم , فردت قائلة : لا ادري ولكن اعتقد انها احدى اقربائكم , ثم قالت لي عندما تذهب الى البيت تراجع ما درسناه وتكون لك ثلاث حصص اسبوعيه كل سبت وثلاثاء وجمعه , فقلت لها : افضل ان تكون الحصص ايام سبت واثنين واربعاء , فقالت : لامانع لدي ولكن لماذا , احترت قليلا لاني افضل ان لا تكون حصصها في نفس الايام مع زينب ولكن لا اريد اخبارها بشي , فقلت لها : افضلها يوما بعد يوم حتى اضع الرياضيات في الايام الاخرى , فقالت لي هيا اذا لنذهب الى الداخل ونرى ماذا اعدت *** لنا في العشاء , وعندما ذهبنا وجدنا امي لم تعد أي شي فقالت لها ابتهال : اين العشاء , فاجابت امي : امهلوني ربع ساعة وسوف يكون جاهزا , جلست في غرفة الجلوس الداخليه بينما ابتهال ذهبت مع امي الى المطبخ , واثناء جلوسي اخذت افكر في طريقة للدخول الى ابتهال في طريق الجنس , فجاة جائت ابتهال وجلست بجانبي وقالت لي : لن اساعد *** في اعداد العشاء لانها هي التي وعدتنا بذلك , فأجبت قائلا : دعيها تدفع ضريبة المكالمات بالهاتف فهي كثيرة المكالمات جدا لدرجة اني لا اراها في المنزل الا وبيدها الهاتف , ( وكانما كلامي اصاب ابتهال بنوع من الذهول ) , فقالت لي : هل تعرف صديقاتها التي تكلمهن دائما وباستمرار , فقلت : لا ولكن باستطاعتي ان اعرف اذا كان الموضوع يهمك , فقالت : يهمني ان اعرف من تكلم *** ولكن الا تتذكر أي احد منهم , فقلت : لا ولكن في الحصة القادمه سوف اقول لكي من تكلم , فقالت : وكيف ستعرف , فقلت : بطريقتي الخاصه , فقالت : انتبه ان تحس *** بشي , تناولنا العشاء وذهبنا الى منزلنا انا وامي واثناء الطريق سالتني امي عن احوال الدراسه مع صديقاتها , فقلت : جيده ولكني احس بنوع من الخجل لاني لست متعودا على ذلك , فردت قائلة : لماذا تخجل فلا يوجد ما يدعو للخجل. عدنا الي المنزل ومباشرة ذهبت الى الحمام حتى اعود الى فراشي قبل امي ومن ثم اشغت جهاز التصنت وبدات انتظر المكالمات , خرجت امي من الحمام واتصلت على زينب ودار بينهم الكلام التالي : امي: مساء النور زينب : مساء الخير , اخيرا رجعتي للبيت امي : تعرفين اليوم جمعه ولازم ازور اهلي زينب : طيب ليه ماجيتي البيت عندي بعد ما خلصتي من الزياره امي : و**** الوقت متاخر وتعرفين بكره دوام زينب : الدوام *** بس ايش الحل امي : و**** وحشني كسك اليوم مابسته ولا لحسته زينب : و**** هو زعلان منك اليوم امي : قوليله اني بكون بكره عنده ياعيوني زينب : هذا وعد ولا مثل اليوم امي : لا اكيد لانه كسي كمان مشتاقلك زينب : حتى هو وحشني ابغى ابوسه امي : لحظه اقلع روب النوم عشان اخذ راحتي وانتي عارفه ايش تسوي زينب :انا جاهزه غابت امي عن الهاتف لحظه ثم عادت امي : يلا يازينب تعالي في حضني ابغي اضمك لصدري زينب : ياحياتي وانا ابغى امص شفايفك واقطع كسك من اللحس وبدات الآهات الوانا واشكالا حتى ان بعض الآهات كانت بصوت عالي , وطبعا انا كنت اشاركهم الوضع حتى انزلنا جميعا وكاني معهم , ثم ودعا بعض واغلقتا الهاتف , لم اذهب سريعا الى الحمام بل انتظرت ان تكلم امي صديقتها الاخرى ابتهال , وبالفعل اتصلت امي بها ولكنها لم تجب , فقمت على الفور وخبات جهاز التصنت وذهبت الى الحمام , وعندما فتحت باب غرفتي وجدت امي امامي تقف عند باب غرفتها وهي عارية تماما كما ولدت , انتفض جسمها من المفاجئه الغير متوقعه , ووضعت يدها على صدرها لتستره وكانها نست كسها مكشوف وقالت لى بابتسامة خجوله صفراء: مالذي ايقظك الآن ام انك لم تنم بعد ؟ , فجاوبتها بعد ان نظرت الى الاسفل متظاهرا بالخجل : انني اشعر بقليل من الارق وخرجت لدخول الحمام ولم اكن اعلم انك هنا , فقالت ادخل الى الحمام ولا تتاخر كي تنام وانا سوف انتظرك هنا , فدخلت الى الحمام واصبحت افكر فيما رايت , لم اكن اتخيل ان امي تملك ذالك الجسم الرائع , لم اطل كثيرا في الحمام وخرجت سريعا وكان زبي في كامل انتصابه بحيث اصبح واضحا من خلف بدلة النوم التي كنت ارتديها , وما ان فتحت باب الحمام لاجد امي امامي وقد لفت جسمها بمنشفة صغيره بالكاد تغطي طيزها وصدرها , ولفت انتباهها زبي المنتصب ثم نظرت الى بابتسامه وقالت تصبح على الف خير , دخلت غرفتي واستلقيت على سريري وأخذت افكر بماذا افعل الان بعد هذا الموقف , وبعد تفكير قررت ان انام وضوء الغرفة مفتوح وانام عاريا واضع الغطاء على قدمي فقط ويصبح باقي جسمي مكشوفا وانتظر ما سيحصل في الصباح .

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق